بحـث
المواضيع الأخيرة
عدد زوار المنتدى
.: عدد زوار المنتدى :.
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 100 بتاريخ السبت يناير 27, 2024 9:49 am
محمد عثمان الميرغني
صفحة 1 من اصل 1
محمد عثمان الميرغني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
السيد محمد عثمان الميرغني الشهير بالختم هو مؤسس الطريقه الختمية المنتشرة في مصر والسودان واريتريا واثيوبيا. وينتمى إلى واحده من أعرق أسر الأشراف بمكة المكرمة وهي أسرة الميرغنى وهو ابن السيد محمد ابى بكر بن السيد عبد الله الملقب بالمحجوب بن السيد إبراهيم بن السيد حسن بن السيدمحمد امين بن السيد على بن السيد حسن بن السيد ميرخورد بن السيدحيدر بن السيد حسن بن السيد عبد الله بن السيد على بن السيد حسن بن السيد حيدر بن السيدميرخورد بن السيد حسن بن السيد أحمد بن السيد على بن السيدإبراهيم بن السيد يحي بن السيدحسن بن السيد ابى بكر بن السيدعلى بن السيد محمد بن السيد إسماعيل بن السيدميرخورد البخارى بن السيد عمر بن السيد على بن السيد عثمان بن الامام على التقى بن الامام الحسن الخالص بن الامام على الهادى بن الامام محمد الجواد بن الامام على الرضا بن الامام موسى الكاظم بن الامام جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الامام على زين العابدين بن الامام الحسين بن الامام على بن ابى طالب كرم الله وجهه وكما أن الامام الحسين هو ابن السيدة فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين وبنت رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم.وهو نسب حققه الشيخ الجليل مرتضى الزبيدي واكده وراجعه الجبرتى وأورده في كتابه تاريخ الجبرتى الجزء الثاني[بحاجة لمصدر]. ولد السيد الميرغني بالطائف ودفن في مكة المكرمة بالمعلا عاش حياه من المجاهدات في سبيل الدعوة الإسلامية طاف فيها أنحاء واسعه من الأرض واسلمت على يديه جموع كثيره.
وواصل ابنائه مسيرته من بعده ومن اشهرهم السيد محمد الحسن الميرغني والسيد محمد سر الختم الميرغني والسيد جعفر الصادق الميرغني والسيد عبد الله المحجوب الميرغني والسيدمحمد هاشم الميرغنى والسيد إبراهيم الميرغنى وأشهرهم على الإطلاق في العصر الحديث السيدعلي الميرغني
بدات رحلة الختم الدعويه وانطلقت من مكة ومنها إلى مدينة تريم باليمن وسافر من هناك بحرا إلى بلاد الصومال ومنها إلى مصوع على البحر الاحمر وتوغل بعد ذلك في اراضى الحبشه ومنها إلى مكه وفى رحلته الأولى هذه دخل الإسلام على يده عشرات الالاف ومنها قبائل كامله دخلت الإسلام على يديه رحلته الثانيه بدات من صعيد مصر وكان برفقة شيخه واستاذه السيد الشريف أحمد بن أدريس الذي تركه بألزينيه وعبر بلاد النوبه والسكوت والمحس ومنها ألى كردفان وطاف خلالها حتى بلاد الفور والبرنو وتوجه بعد ذلك إلى سنار ومنها عن طريق الجزيره إلى شندى وعبر البطانه إلى إقليم التاكا ومنها دخل بلاد الحبشه وطاف بها ثم رجع إلى مكه تميز أسلوب السيد محمد عثمان الميرغنى الختم بالحركيه في مجال الدعوه إلى الله وذلك نتاج طبيعى لمدرسة السيد أحمد بن أدريس التي تمثل بدايه للنهضه الإسلامية المبكره في عهد الدوله العثمانيه وكان النهج قبل ذلك تواجد الشيخ اوالامام في مكانه وتوافد الناس عليه وحملهم للدعوه الإسلامية إلى مناطقهم وبلادهم القصيه وهو نهج امتد لقرون طويله وهذه الحركيه تتجلى في السيد الميرغنى كما تتجلى في التلميذ الثاني لابن ادريس وهو[[[السيد السنوسى]]] الذي توجه إلى شمال أفريقيا ولكن الفارق بين الاثنين في أن السيد الميرغنى توجه إلى بلاد وقبائل لم تعرف الإسلام من قبل وان عرفته فعن طريق التجار وحملات جلب الرقيق مما جعلها تكن خصومه شديده للإسلام وعلى سبيل المثال منطقة المرتفعات الاثيوبيه أو مايعرف باريتريا الآن ومناطق الجنوب النيل الازرق وجبال النوبه وهي مناطق تتميز بطبيعه قاسيه وتركيبه سكانيه قبليه صعبة المراس تمكن السيد الميرغنى وفى ظروف بالغة الخطوره وهو بعد لم يتجاوز الخامسه والعشرين تمكن من ابلاغ الدعوه وتوطيدها عن طريق أقامة المساجد والمعاهد الدينية مما خلق استمرارية تواصل بين هذه المناطق والعالم الإسلامي.
السيد محمد عثمان الميرغني الشهير بالختم هو مؤسس الطريقه الختمية المنتشرة في مصر والسودان واريتريا واثيوبيا. وينتمى إلى واحده من أعرق أسر الأشراف بمكة المكرمة وهي أسرة الميرغنى وهو ابن السيد محمد ابى بكر بن السيد عبد الله الملقب بالمحجوب بن السيد إبراهيم بن السيد حسن بن السيدمحمد امين بن السيد على بن السيد حسن بن السيد ميرخورد بن السيدحيدر بن السيد حسن بن السيد عبد الله بن السيد على بن السيد حسن بن السيد حيدر بن السيدميرخورد بن السيد حسن بن السيد أحمد بن السيد على بن السيدإبراهيم بن السيد يحي بن السيدحسن بن السيد ابى بكر بن السيدعلى بن السيد محمد بن السيد إسماعيل بن السيدميرخورد البخارى بن السيد عمر بن السيد على بن السيد عثمان بن الامام على التقى بن الامام الحسن الخالص بن الامام على الهادى بن الامام محمد الجواد بن الامام على الرضا بن الامام موسى الكاظم بن الامام جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الامام على زين العابدين بن الامام الحسين بن الامام على بن ابى طالب كرم الله وجهه وكما أن الامام الحسين هو ابن السيدة فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين وبنت رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه واله وصحبه وسلم.وهو نسب حققه الشيخ الجليل مرتضى الزبيدي واكده وراجعه الجبرتى وأورده في كتابه تاريخ الجبرتى الجزء الثاني[بحاجة لمصدر]. ولد السيد الميرغني بالطائف ودفن في مكة المكرمة بالمعلا عاش حياه من المجاهدات في سبيل الدعوة الإسلامية طاف فيها أنحاء واسعه من الأرض واسلمت على يديه جموع كثيره.
وواصل ابنائه مسيرته من بعده ومن اشهرهم السيد محمد الحسن الميرغني والسيد محمد سر الختم الميرغني والسيد جعفر الصادق الميرغني والسيد عبد الله المحجوب الميرغني والسيدمحمد هاشم الميرغنى والسيد إبراهيم الميرغنى وأشهرهم على الإطلاق في العصر الحديث السيدعلي الميرغني
بدات رحلة الختم الدعويه وانطلقت من مكة ومنها إلى مدينة تريم باليمن وسافر من هناك بحرا إلى بلاد الصومال ومنها إلى مصوع على البحر الاحمر وتوغل بعد ذلك في اراضى الحبشه ومنها إلى مكه وفى رحلته الأولى هذه دخل الإسلام على يده عشرات الالاف ومنها قبائل كامله دخلت الإسلام على يديه رحلته الثانيه بدات من صعيد مصر وكان برفقة شيخه واستاذه السيد الشريف أحمد بن أدريس الذي تركه بألزينيه وعبر بلاد النوبه والسكوت والمحس ومنها ألى كردفان وطاف خلالها حتى بلاد الفور والبرنو وتوجه بعد ذلك إلى سنار ومنها عن طريق الجزيره إلى شندى وعبر البطانه إلى إقليم التاكا ومنها دخل بلاد الحبشه وطاف بها ثم رجع إلى مكه تميز أسلوب السيد محمد عثمان الميرغنى الختم بالحركيه في مجال الدعوه إلى الله وذلك نتاج طبيعى لمدرسة السيد أحمد بن أدريس التي تمثل بدايه للنهضه الإسلامية المبكره في عهد الدوله العثمانيه وكان النهج قبل ذلك تواجد الشيخ اوالامام في مكانه وتوافد الناس عليه وحملهم للدعوه الإسلامية إلى مناطقهم وبلادهم القصيه وهو نهج امتد لقرون طويله وهذه الحركيه تتجلى في السيد الميرغنى كما تتجلى في التلميذ الثاني لابن ادريس وهو[[[السيد السنوسى]]] الذي توجه إلى شمال أفريقيا ولكن الفارق بين الاثنين في أن السيد الميرغنى توجه إلى بلاد وقبائل لم تعرف الإسلام من قبل وان عرفته فعن طريق التجار وحملات جلب الرقيق مما جعلها تكن خصومه شديده للإسلام وعلى سبيل المثال منطقة المرتفعات الاثيوبيه أو مايعرف باريتريا الآن ومناطق الجنوب النيل الازرق وجبال النوبه وهي مناطق تتميز بطبيعه قاسيه وتركيبه سكانيه قبليه صعبة المراس تمكن السيد الميرغنى وفى ظروف بالغة الخطوره وهو بعد لم يتجاوز الخامسه والعشرين تمكن من ابلاغ الدعوه وتوطيدها عن طريق أقامة المساجد والمعاهد الدينية مما خلق استمرارية تواصل بين هذه المناطق والعالم الإسلامي.
سارة مالك- عدد المساهمات : 43
تاريخ التسجيل : 06/06/2011
مواضيع مماثلة
» محمد وردي
» محمد ابراهيم نقد
» الشاعر والفنان محمد سفلة
» الإمام محمد أحمد المهدي
» المك نمر ابن محمد ود نمر الجعلي السعدابي
» محمد ابراهيم نقد
» الشاعر والفنان محمد سفلة
» الإمام محمد أحمد المهدي
» المك نمر ابن محمد ود نمر الجعلي السعدابي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين يوليو 25, 2011 3:47 am من طرف Admin
» مساطيل2
الأربعاء يوليو 13, 2011 12:59 am من طرف Admin
» ثم ماذا بعد هذا
الثلاثاء يوليو 12, 2011 3:42 am من طرف سارة مالك
» كويتي ينتحر امام مخفر الشرطة ويقول انا المهدي المنتظر
الأحد يوليو 10, 2011 12:10 am من طرف سارة مالك
» انفصال الجنوب تهديد للجنيه السوداني
السبت يوليو 09, 2011 11:30 pm من طرف Admin
» مقتل جون قرنق كان البذرة لانفصال الجنوب فمن القاتل؟؟؟؟؟؟
السبت يوليو 09, 2011 11:07 pm من طرف Admin
» الي شهداء السودان وجرحي حروبه الجهادية سلام
السبت يوليو 09, 2011 9:40 pm من طرف سارة مالك
» انفصال جنوب السودان
السبت يوليو 09, 2011 6:35 pm من طرف Admin
» اكتمال مراسم زوج أخت سلفاكير من أحد أعيان قبيلة البطاحين بالخرطوم
الجمعة يوليو 08, 2011 8:14 pm من طرف Admin